262

إن الصانع القدير لما كان منزهاً عن المكان فهو حاضر إذاً بقدرته في كل مكان قطعاً، وحيث لا تجزؤ ولا انقسام، فيمكن إذاً أن يتوجه إلى كل شيء بجميع أسمائه الحسنى. 
الامام سعيد النورسي – المكتوب العشرون

قرئت 2 مرات
لإضافة تعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء قيد جديد