611

الشباب وبركة الإيمان
إن فتوة الشباب ونضارته إذا ما حلت في المؤمن المطمئن الحصيف ذي القلب الساكن الوقور، وإذا ما صُرفت طاقة الشباب وقوته إلى العبادة والأعمال الصالحة والتجارة الأخروية، فإنها تصبح أعظم قوة للخير وتغدو أفضل وسيلة للتجارة، وأجمل وساطة للحسنات بل ألذها. 
الامام سعيد النورسي – اللمعة السادسة والعشرون
 

قرئت 2 مرات
لإضافة تعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء قيد جديد