سنن صلاة الجمعة هي نفسها سنن صلاة الظهر
وهي ركعتان مؤكدتان قبل كل من الظهر والجمعة وركعتان مؤكدتان بعدهما وما يستحب في الظهر مستحب في الجمعة
أما النية فهي ذاتها في كل من الظهر والجمعة
وما أداءه لسنة الجمعة يجزئ عن سنة الظهر في حال إعادة صلاة الظهر
من مات في بلد مسلم
أو بين مسلمين يصلون على الميت فإنا نحكم بالظاهر وهو أنه قد غسّل وفق الشرع
أما في حال ما إذا مات وليس من حوله مسلمون يجهزونه ومن حوله لا يقومون بذلك فإنا لا نملك إلا الدعاء له
على المكلف ان يحاول جاهداً حضور صلاة الجمعة فان لم يتح له ذلك، وجب عليه أن يعود إلى صلاة الظهر بدلاً عنها
مسألة طلب التوكيل في دفع الزكاة لمستحق ..و المستحق في الحقيقة هو نفسه لا غيره
الأصل لا يصح أن يكون المرء هو نفسه قابضاً ومقبضاً في آن واحد
كان عليك أن تقطع صلاتك بصورة ترفع الحرج
وقد قال الفقهاء: يضع يده على أنفه ليوهم أنه رعف
وهذا مثال، ولا بأس بأي صورة تدفع الحرج
انتظار الجماعة أفضل من تعجيل الصلاة أول الوقت ما لم يصل به الانتظار إلى وقت الكراهة