287
يتقاسم
إن لكل مصيبة درجة نعمة كدرجات الحرارة ـ التي تتداخلها البرودة ـ لذا ينبغي الشكر لله بالتفكير فيما هو أعظم، ورؤية النعمة في الأصغر. وإلّا إذا نُفخ فيها واستُعظِمتْ فإنها تعظُم، وإذا اُقلق من أجلهـا تتوأمت وانقلب مثالُـها الوهمـي في القلب إلى حقيقـة تسحـق القلب.
الامام سعيد النورسي – المكتوبات نوى الحقائق
قرئت 2 مرات
لإضافة تعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء قيد جديد
أسئلة مشابهة