ستسطع الأنوار
«إخوتي!
على الرغم من أن هذا الوضع -السجن- قد سبب نوعاً من التوجس والخيفة إزاء رسائل النور لدى الموالين -للحكومة- ولدى قسم من الموظفين، إلاّ أنه سبّب في المعارضين جميعاً ولدى أهل الدين والموظفين ذوي العلاقة اهتماماً واشتياقاً نحوها.
لا تقلقوا يا إخوتي ستسطع تلك الأنوار».([1])
[1]() الشعاعات، الشعاع الثالث عشر.
