[رفض الإفراط]

.....

إنه لا يمكن قبولُ حسن الظن المفرط نحوي ومَنحي مقاما وأهمية تفوق حدي ألف درجة، إلاّ إذا كان باسم رسائل النور وخدمتها، وكونها داعية ودلاّلة إلى جواهر القرآن الكريم.

نعم، ليس لي حقٌّ قط في قبول مثل هذا الظن الحسن باعتباري الشخصي الذي لا أهمية له إطلاقا.

Ekranı Genişlet