اللمعة الحادية والثلاثون
انقسمت هذه اللمعة إلى "الشعاعات" وستنشر في مجلد مستقل إن شاء اللّٰه.
اللمعة الثانية والثلاثون
وهي "اللوامع" التي هي آخر ما ألّفه "سعيد القديم" في غضون عشرين يوماً من شهر رمضان وجاءت منظومة نظماً عفوياً. نشرت ملحقةً بمجموعة "الكلمات".
اللمعة الثالثة والثلاثون
هي الحقائق التي ظهرت على قلب "سعيد الجديد" بدرجة الشهود، وسطرها باللغة العربية في رسائل موسومة بـ"قطرة من بحر التوحيد"، "حبة من جنان القرآن"، "شمة من نسيم هداية القرآن"، "ذرة من شعاعات هداية القرآن"، "حباب من عمان القرآن"، "زهرة من رياض القرآن"، "شعلة من أنوار القرآن" مع ذيول هذه الرسائل وقد ضمت كلّها تحت عنوان "المثنوي العربي النوري" سينشر في مجلد مستقل إن شاء اللّٰه.
