[مرشدون معنويون]
فقرة من رسالة لأخي عبد المجيد(*)
أقبّل أياديكم وأرجو دعواتكم.. لقد وصلني تأليفُكم الجديد الذي سيكون أستاذا قديرا ومرشدا ساميا لعبد المجيد العاجز في نفسه والذي تجافى عن الدنيا.
وبهذا أبشّر نفسي وأسلّيها؛ فلئن فقدتُ أستاذا يخاطبني لفظا ومشافهة، فقد وجدتُ مرشدِين عديدين معنويين.
إنها حقا مؤلَّفات نورانية ترشد إلى الصراط السوي والسداد. رضي الله عنكم.
عبد المجيد
