المضايقات تتوالى
«كنت فيها "بارلا" كلما أصابني الفتور في العمل للقرآن واستولى عليَّ التفكير بخاصةِ نفسي وإصلاح آخرتي، كان أحد ثعابين أهل الدنيا([1]) يتسلط عليَّ، وأحد المنافقين يتعرض لي. وأنا على استعداد الآن أن أسرد على مسامعكم ثمانين حادثة من هذا النوع خلال ثماني سنوات قضيتُها في "بارلا"».([2])
[1]() المقصود أهل السياسة والسلطة الحاكمة.
[2]() اللمعات، اللمعة العاشرة.
