الفصل العاشر
السنوات الأخيرة في إسبارطة
ما بعد سجن "أفيون" إلى سنة 1950
بعد أن قضى الأستاذ النورسي وطلابه مدة محكوميتهم في سجن أفيون أُفرج عنهم في 20/9/1949 ولكن لم يسمح للأستاذ بمغادرة أفيون إلاّ في 2/12/1949 فتوجه إلى "أميرداغ" برفقة شرطي. للإقامة الإجبارية هناك، فأمضي فيها سنتين.
وفي هذه الفترة أرسل رسائل تهنئة إلى طلابه، وأرسل مجموعة كاملة من رسائل النور المصحّحة إلى رئيس الشؤون الدينية بوساطة تلميذه مصطفى صونغور.([1])
[1]() T.Hayat, İsparta hayatı.
