175

 خطاب للعصور والأفهام:
ما دام القرآن الكريم خطاباً أزلياً، يخاطب به الله سبحانه وتعالى مختلف طبقات البشرية المصطفة خلف العصور ويرشدهم جميعاً، فلابد أنه يدرج معاني عدة لتلائم مختلف الأفهام، وسيضع أمارات على إرادته هذه.
الامام سعيد النورسي – الكلمة الخامسة والعشرين

قرئت 2 مرات
لإضافة تعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء قيد جديد