520
يتقاسم
الألوهية الحقيقية والألوهية الموهومة
إن لم يُسند خلق الموجودات والأحياء إسناداً مباشراً إلى تجليات أسماء الله الحسنى الذي هو نور السموات والأرض يلزم الاعتقاد إذا بوجود طبيعة وقوة تملكان قدرة مطلقة وإرادة مطلقة مع علم مطلق وحكمة مطلقة في كل موجود من الموجودات، ولاسيما الأحياء، أي يلزم قبول ألوهية وربوبية في كل موجود.
الامام سعيد النورسي – اللمعة الثالثة والعشرون
قرئت 2 مرات
لإضافة تعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء قيد جديد