727
يتقاسم
ان الكائنات مثلما خُلقت لأجل الإنسان، أي أنه المقصود الأعظم من خلقها والمنتخب منها، فإن أجلّ مقصود من خلق الإنسان أيضاً وأفضل مصطفى منه، بل أروع وأسطع مرآة للأحد الصمد إنما هو محمد عليه وعلى آله وأصحابه الصلاة والسلام بعدد حسنات أمته.
الامام سعيد النورسي – اللمعة الثلاثون
قرئت 2 مرات
لإضافة تعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء قيد جديد