ما يورث الانشغال بالرسائل
رسائل من سجن أفيون
ما يورث الانشغال بالرسائل:
اخوتى الأعزاء الأوفياء!
ان رسائل النور تواجهكم وتقابلكم بدلاً مني، فهي ترشد وتعلّم تعليماً جيداً إخواننا الجدد المشتاقين لدروس النور.
ولقد ثبت بالتجارب: ان الانشغال برسائل النور سواءً قراءتها او استقراءها او كتابتها يورث الفرح للقلب والراحة للروح والبركة في الرزق والصحة للجسد.
وقد انعم الله عليكم حالياً بطلاً من أبطال النور وهو (خسرو) وستكون المدرسة اليوسفية ايضاً موضع دراسة مباركة لمدرسة الزهراء ان شاء الله.
إنني كنت إلى الآن اُخفي خسرو ولا أظهره إلى أهل الدنيا، الاّ ان المجموعات التي نشرت قد أظهرته اظهاراً لا لبس فيه لأهل الدنيا، فلم يبق شئ للإخفاء.
ولهذا أظهرت بضعاً من خدماته إلى بعض الاخوة الخواص. وسوف نبين - أنا وهو - الحقيقة ان لزم
الأمر بعينها ولا نخفى شيئاً.(1)(*)
________________
(1) الشعاعات/530
(*) كليات رسائل النور- سيرة ذاتية ص:418
- ما يورث الانشغال بالرسائل
- الشعاع الرابع عشر
- [حول العلاقات بين الأستاذ والطلاب]
- " إقامة الصلاة واجتناب الكبائر وظيفة حقيقية تليق بالإنسان ونتيجة فطرية ملائمة مع خلقته!" وفقًا لهذا التعبير، هل تُعدّ أمور الدنيا مهامًا غير حقيقية؟
- " سلك المحظوظُ السعيد الطريقَ الأيمن، ومضى في دربه حاملا على ظهره وكتفه رطلا من الأثقال إلّا أنّ قلبَه وروحه قد تخلّصا من آلاف الأرطال من ثقل المنّة والخوف.." هل يمكنكم شرح هذه الجمل؟
- الشعاع الثالث عشر
- ما الملاحق؟
- تحولت المصائب إلى أخف حالاتها
- تحولت المصائب إلى أخف حالاتها
- تحولت المصائب إلى أخف حالاتها
