حفظ القرآن الكريم ثم نسيانه
يتقاسم
تفاصيل السؤال
أكرمني الله تعالى بحفظ القرآن الكريم ثم انشغلت عنه بالدراسة الشرعية أفيدوني بجواب تبينون فيه المقدار (الواجب) علي أداؤه من قراءة أو مراجعة القرآن الكريم فإن صدري ضائق بهذا الأمر خوفاً من الزلل جزاكم الله عني كل خير
أضافه في خميس, 26/11/2020 - 10:16
الجواب
الأخ / الأخت العزيز,
التوجه إلى حفظ القرآن بداءة غير واجب. ولكن المحافظة على ما هو محفوظ منه واجب. إذن كان عليك، وأنت تعرف العوائق التي تحول دون محافظتك على المحفوظ منه، أن لا تقدم على حفظه أما وقد خالفت وحفظت فالمطلوب منك أن تبذل جهدك في استعادة ما حفظته، فإن بذلت جهدك ولم تستعد المحفوظ فأرجو أن يجعل الله من الجهد الذي بذلته كفارة مسؤوليتك تجاه نسيانك.
أسئلة إسلامية
لإضافة تعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء قيد جديد
أسئلة مشابهة
- احسان قاسم الصالحي مترجم وسفير رسائل النور
- مفهوم الأخلاق في رسائل النور
- لماذا حرفت التوراة والانجيل ولم يحرف القرآن
- هل لصاحب العمل أن يمنع العامل من أداء صلاة الضحى
- ما هي اصول العروج الى المعرفة الالهية
- وهجرتُ السياسة
- إطلاق اسم "رسائل النور"
- أنواع الجهاد
- الايمان بالكتب السماوية المحرفة
- كيف حُفظ القرآن الكريم من التحريف؟