في بداية "الكلمة الرابعة"، يُستخدم وصف "أبله" (أي مجنون أو أحمق) للشخص الذي لا يُصلي. فما الذي ينبغي أن نفهمه من هذا التعبير؟
في بداية "الكلمة الرابعة"، يُستخدم وصف "أبله" (أي مجنون أو أحمق) للشخص الذي لا يُصلي. فما الذي ينبغي أن نفهمه من هذا التعبير؟
أضافه في جمعة, 26/09/2025 - 14:55
الأخ / الأخت العزيز,
كلمة "أبله" تُطلق على الأشخاص الذين بلغ بهم السفه وانعدام التفكير السليم إلى درجة لا يستطيعون فيها التمييز بين ما هو ضار وما هو نافع لهم.
فعلى سبيل المثال، من يستبدل ألماسة تساوي مليارات الليرات بقطعة زجاج مكسورة ورخيصة، فهذا إنسان لا يعرف ما هو الخير أو النفع لنفسه، ومثل هذا الشخص يُعدّ أبلهاً (أي فاقدًا للعقل).
ومثال آخر:
"تخيّل موظفًا أُعطي 24 ليرة كمصاريف سفر لزيارة عدة مناطق، فأنفق 23 ليرة منها في أول منطقة دخلها. ماذا سيفعل في المناطق الأخرى؟ وماذا سيقول للحكومة عند عودته؟ هل يمكن لعاقل أن يصف هذا التصرف بأنه تصرف حكيم؟"
أسئلة إسلامية
- في "الكلمة الرابعة"، لماذا استُخدمت تعبيرات زمنية مثل "شهران (للمزرعة)" و**"يوم واحد (للمحطة)"**؟ لماذا لم يُقل مثلًا "يومان" بدلًا من "يوم"، أو "أربعة أشهر" بدلًا من "شهرين"؟
- في "الكلمة الرابعة"، وردت عبارات مثل "بُعد شهرين، و بُعد يوم واحد"، فما معنى هذه المفاهيم؟ وكم تكون مدة عالم البرزخ بحسب ذلك؟
- هل المسلم لا يعمل في أمور الدنيا؟ هل يقضي عمره كله في العبادة فقط؟
- ما المقصود بتعبير " بُعد شهرين" المذكور في "الكلمة الرابعة"؟
- في "الكلمة الخامسة"؛ هل المقصود بـ "الكبائر" في عبارة "إقامة الصلاة واجتناب الكبائر " هو "السبع الموبقات" فقط؟
- لماذا نبدأ الصلاة بالتكبير لا بالبسملة
- 25 الكلمات
- لماذا اكتفى الاستاذ بـ «بسم الله»
- الشعاع الثالث عشر
- المكتوب التاسع عشر